تتناول هذه الدراسة موقف قيادة القوات
المسلحة من الثورة والتحول الديمقراطي، وشكل النظام السياسي الذي حاولت قيادة
القوات المسلحة الوصول له، ولم تنجح، حتى قامت بالانقلاب العسكري. كما تتناول
الدراسة، رؤية قيادة القوات المسلحة للدولة، وموضع الجيش بالنسبة للدولة.
من أجل السلطة by د. رفيق حبيب on Scribd
لكن الاخوان لم يلتزموا بقواعد الديمقراطية باصدار مرسي للاعلانات الدستورية ثم مواجهة الرافضين بحشودهم و فض الاعتصام في ممارسه غير ديمقراطية
ردحذفنقطة سقوط الديمقراطية هي الموافقة علي القسم امام المحكمة الدستورية و الموافقة علي الاعلان المكمل ثم الانقلاب علي القسم الدستوري و ضرب المعارضين
ثم النقطة الثانية هو وضع الاخوان للجيش كل طلباته في الدستور من محاكمات عسكرية و اقتصاد مستقل و تعين وزير الدفاع من القيادات العاملين و مجليس الدفاع الوطني
انت رائع كيف لم يلتزموا بقواعد الدمقراطية وهو اصدر اعلانات دستورية.
ردحذفثم واجه الحشود بحشود وليس بالسلاح
لا اظنها تهمة موفقة
معادن الرجال يعرفون بالمواقف شتان بين دكتور رفيق حبيب وبين من يتشدق بلحيته وهو تابع مامور لامن الدوله
ردحذفhttp://www.up9or.com/up16/13848638991.jpg معادن الرجال يعرفون بالمواقف شتان بين دكتور رفيق حبيب وبين من يتشدق بلحيته وهو تابع مامور لامن الدوله
ردحذف