تتناول هذه الدراسة الأزمات التي ترتبت
على الانقلاب العسكري، واحتمال أن يكون بداية لسلسة من الانقلابات العسكرية. كما
تتناول الدراسة أزمة الثقة التي نتجت عن الانقلاب العسكري، وسيطرة حزب الدولة
العميقة على الحكم، وكيف يمكن ردع الانقلاب العسكري، وردع الدولة العميقة.
هل هو الانقلاب الأخير؟ by د. رفيق حبيب on Scribd
اتقى الله رب المجد الاخوان اللى انت بتدافع عنهم حرقوا الكنايس و قتلوا البشر وفشلوا ايضا فى ادارة الدولة .... ارجو ان يكون كلامى مفهموم وتأخذة على محمل الجد ...
ردحذفإخوان مين يا برنس اللي حرقوا الكنايس !!
حذفأنت بتابع وائل الإبراشي!!
تآخد فشار يا أخينا !!!
حذفإلى الأخ سمير بخيت: ما دليلك على أن الإخوان حرقوا الكنايس؟؟ و أى بشر قتل الإخوان و قد قتل منهم الآلاف فداء للدين و للوطن؛ و لتعلم أن العسكر الذين تنتمى إليهم لا دين لهم؛ و أن الإسلام أكثر دين إحترم المسيحيين و شعائرهم و حقوقهم. و أخيرا الإخوان لم يفشلوا فى إدارة الدولة و لكن تم إفشالهم حتى يستمر السارق فى سرقته؛ و تظل أنت تخاف من تطبيق الإسلام دون سبب؛ و تظل حقوق الجميع (مسيحيين و مسلمين) ضائعة؛ و هم ينهبون و ينهشون فى أعراضنا و يستحلون أموالنا و نحن نتصارع دون سبب
ردحذفإلى الأستاذ سمير بخيت : نسيت كنيسة القديسين ولا لسه.
ردحذف